
اشترك في النشرة الإخبارية
أدخل بياناتك الآن لتحصل على آخر الأخبار
أدخل بياناتك الآن لتحصل على آخر الأخبار
تعكس دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي، لإدراج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية توجهاً استراتيجياً نحو تطوير التعليم، بما يواكب متطلبات العصر الرقمي وسوق العمل العالمي.
وتشير هذه الخطوة إلى إدراك متزايد بأهمية الاستثمار في العنصر البشري، وتعزيز تنافسية الخريج المصري، ومواءمة النظام التعليمي مع المعايير الدولية، خاصة في ظل تنامي الطلب على المهارات الرقمية والتكنولوجية.
ويُنظر إلى دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم كوسيلة لرفع الوعي الرقمي، وتأهيل الطلاب لوظائف المستقبل، وتعزيز قدراتهم على الابتكار والتفكير النقدي، فضلاً عن تقليص الفجوة الرقمية بين الطلاب المصريين ونظرائهم عالميًا.
تعزيز الوعي الرقمي والثقافة الرقمية والمواطنة الرقمية لضمان استخدام آمن ومفيد للانترنت.
تأهيل الطلاب لوظائف المستقبل في ضوء متطلبات سوق العمل الدولي.
امتلاك الطلاب لمهارات التفكير النقدي وحل المشكلات وهي من أساسيات استخدام وإنتاج تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
تعزيز قدرة الطلاب على الابتكار وربط التعليم بالحياة والواقع ومشكلات المجتمع.
إمكانية الاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة التعليم والتقييم للطلاب.
يسهم في تقليل الفجوة بين المناهج ومتطلبات العصر الرقمي.
دخول الذكاء الاصطناعي في كافة المجالات تقريبا وهو ما يستدعي امتلاك المهارات والخبرات اللازمة لدمجه مع العلوم المختلفة للنهوض بهذه العلوم وتطويرها.
تقليل الفجوة الرقمية بين الطالب المصري وغيره من الطلاب على مستوى العالم.
مواكبة التعليم المصري للمعايير العالمية ومن ثم حصوله على مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية.
_ تدريب المعلمين وتأهيلهم.
_ تطوير مناهج مرنة.
_ تطوير البنية التحتية التكنولوجية.
_ وجود تشريعات وقوانين لضمان الاستخدام الصحيح للتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
الرابط المختصر للخبر:
https://filgamaa.com/miKsys