
اشترك في النشرة الإخبارية
أدخل بياناتك الآن لتحصل على آخر الأخبار
أدخل بياناتك الآن لتحصل على آخر الأخبار
بعد سنوات من التجريب والتحول الجزئي إلى الامتحانات الإلكترونية عبر “التابلت”، يعود الجدل مرة أخرى مع كل موسم امتحانات ثانوية عامة: هل استقرت منظومة الامتحانات في مصر؟ وهل حُسم الجدل بين الورقة والتكنولوجيا؟
الامتحانات تتم هذا العام ورقيًا بالكامل، مع استخدام التابلت في بعض المواد للمراجعة أو التدريب فقط.
الاعتماد الأكبر حاليًا على البابل شيت ونموذج ورقي للإجابة.
التابلت يُستخدم كأداة داعمة، وليس كمنصة رسمية للامتحان النهائي.
مشكلات تقنية سابقة مثل سقوط السيستم أو ضعف الإنترنت.
تفاوت البنية التحتية بين المحافظات.
شكاوى طلابية من القلق أثناء استخدام التابلت في امتحان مصيري.
طلاب:
“الورقة أأمن.. مفيهاش مفاجآت في السيستم”.
“اتعودنا على التابلت في المراجعة، بس في الامتحان بنرتاح للورقة”.
أولياء أمور:
“إحنا مع النظام اللي يطمن الولاد ويخليهم يركزوا”.
“المهم الشفافية والوضوح مش الوسيلة”.
معلمون: “الورقي أسهل في التصحيح حاليًا، لكن المستقبل لازم يكون للرقمي، بس بخطة واضحة”.
تعليق وزارة التربية والتعليم
بحسب تصريحات سابقة للوزارة، فإن الدولة لا تزال ملتزمة بتطوير البنية الرقمية، لكن تطبيق الامتحانات الإلكترونية سيظل تدريجيًا وبما يضمن الاستقرار والعدالة، خاصة في مرحلة مصيرية كالثانوية.
لم تُحسم المعركة بعد بين التابلت والورقة، لكن ما يبدو مؤكدًا أن الاستقرار هو العنوان الأهم حاليًا. ومع تطور البنية التكنولوجية وتكرار التجربة، قد تعود الامتحانات الإلكترونية في صورة أكثر نضجًا خلال السنوات القادمة.
الرابط المختصر للخبر:
https://filgamaa.com/Rzng8P