
اشترك في النشرة الإخبارية
أدخل بياناتك الآن لتحصل على آخر الأخبار
أدخل بياناتك الآن لتحصل على آخر الأخبار
يترقّب طلاب الثانوية العامة 2025 ثاني امتحانات المواد الأساسية، في مادتي الفيزياء للشعبة العلمية والتاريخ للشعبة الأدبية، وسط توقعات بانخفاض حدة التوتر مقارنة بالاختبارات السابقة، ويؤدي ذلك إلى عدة عوامل، من بينها اعتياد الطلاب على أجواء اللجان، وتوافر نماذج استرشادية ساعدت على التدريب الجيد، إضافة إلى فهم الكثير من الطلاب لطبيعة الأسئلة المتوقعة في المادتين.
أن الطالب قد اكتسب بعض الخبرة في التعامل مع أسئلة الامتحانات بعد مروره بامتحان اللغة العربية، المدتان من المواد التخصصية والتي تتوافق مع قدرات وميول الطلاب في كل شعبة.
مجموع الدرجات في كل مادة (60 درجة) وهو أقل من مجموع درجات مادة اللغة العربية(80).
اشتمال كل امتحان على عدد أسئلة أقل(46 سؤالا فقط) مقارنة بـ55 سؤالاً في امتحان اللغة العربية.
نسيان ما حدث في الامتحان الأول في اللغة العربية سواء كان سلبي أو إيجابي.
الاستفادة مما حدث من أخطاء قد يكون الطالب وقع فيها في امتحان اللغة العربية مثل الحضور متأخراً، أو سوء إدارة وقت الامتحان مما ترتب عليه ترك الطالب أسئلة دون الإجابة عليها، أو الإفراط في الإجابة على الأسئلة المقالية بشكل زائد عن المطلوب أو الحل في البوكليت وعدم نقل الإجابات إلى البابل شيت.
الاهتمام في الفيزياء بحل المسائل والأسئلة التي تعتمد على الفهم والتطبيق.
الاهتمام في مادة التاريخ بالأسئلة التي تعتمد على الاستنتاجآت والربط بين الأحداث.
الاهتمام بحل النماذج الاسترشادية خلال اليوم السابق للامتحان والرجوع إلى الدروس التي اخفق الطالب في الإجابة على الأسئلة المتصلة بها.
الوعي بأنه من المستحيل مراجعة تفاصيل أي مادة قبل الامتحان بيوم وهذا شيء غير مثير للقلق.
الوعي بأنه من المستحيل تذكر تفاصيل كل مادة وهذا شيء طبيعة.
البعد عن التفكير السلبي في امتحانات الغد والثقة التامة في النفس وفي الله بالقدرة على تجاوز الامتحان.
النوم والاستيقاظ مبكرًا وتناول إفطار معتدل يساعد على التركيز.
حل الأسئلة السهلة قبل الصعبة.
مراجعة الإجابات قبل تسليمها.
الرابط المختصر للخبر:
https://filgamaa.com/rd8Lbe