قالت سارة القلا، الرئيس التنفيذي لشركة سيرا للتكنولوجيا، ونائب الرئيس التنفيذي لشركة “سيرا للتعليم”: سيرا كير ليست مجرد مبادرة عادية، بل هي انعكاس حقيقي لشغفنا ورغبتنا في إحداث تأثير ملموس في حياة الناس.
سارة القلا
وأكدت أن هذه المبادرة نابعة من إيماننا بأن تمكين مقدمي الرعاية والارتقاء بخدمات الرعاية يمكن أن يحدث تغييرًا كبيرًا في المجتمعات.
وأضافت أنه ومن خلال التركيز على ركائز اقتصاد الرعاية، نحن لا نلبي احتياجات محلية فحسب، بل نسلط الضوء أيضًا على المواهب والإمكانات الرائعة التي تمتلكها مصر وتستحق أن يعرفها العالم، بالنسبة لي، هذه المبادرة تهدف إلى بناء مستقبل أفضل وأكثر إنسانية للجميع.
وكانت شركة “سيرا للتعليم” وشركة “سيرا كير”، أطلقتا أول مبادرة من نوعها في الشرق الأوسط، تحت رعاية وبحضور الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، وبحضور الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، ومعالي المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، محمد جبران، وزير العمل، تهدف إلى إحداث ثورة في الاقتصاد الرعائي في مصر، والذي يمثل 11.5% من التوظيف ويوفر 381 مليون وظيفة على مستوى العالم.