في الآونة الأخيرة، أعلن وزير التربية والتعليم، محمد عبد اللطيف، عن مجموعة من التعديلات الجوهرية في نظام التعليم المصري، أبرزها تقديم نظام “البكالوريا المصرية” الجديد، وإضافة مادة التربية الدينية إلى المجموع الكلي للطلاب، تهدف هذه التعديلات إلى تطوير العملية التعليمية ومواكبة المعايير الدولية.
موقع في الجامعة توجه بسؤال إلي “ChatGPT” من أجل تحليل تصريحات وزير التربية والتعليم بشكل محايد لأبرز الجوانب المتعلقة بهذه التصريحات حيث أفاد بالتالي:
نظام البكالوريا المصرية الجديد:
هيكل النظام: يتألف النظام المقترح من سبع مواد دراسية تُدرس على مدار عامين دراسيين. يُمنح الطلاب حق دخول الامتحان في كل مادة مرتين خلال العام الدراسي، مما يتيح لهم فرصة تحسين درجاتهم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للطلاب تعديل مسارهم الدراسي بما يتوافق مع إمكانياتهم واهتماماتهم.